Dad Converts Discarded Vapes Into Custom E-Bike

استطاع أب مبدع أن يجد طريقة إبداعية لإعادة استخدام السجائر الإلكترونية المهملة عن طريق تحويل دراجة نسائية وردية خاصة بزوجته إلى دراجة كهربائية قادرة على الوصول إلى سرعات تصل إلى 15 ميل في الساعة. قدّم مارك هوبجود، مهندس برمجيات وموسيقي من كنت، هذه الفكرة بعد تعطل دراجته الكهربائية ومواجهته لتكلفة باهظة قدرها 1200 جنيه إسترليني لشراء دراجة جديدة.

قضى هوبجود وابنه العام الماضي في جمع مئات السجائر الإلكترونية المستخدمة وتجربة بطارياتها لتشغيل أجهزة كهربائية مختلفة. قام بشراء عجلة مزودة بمحرك واختبار كل واحدة من السبعين بطارية للسجائر الإلكترونية في كوخه في الحديقة لضمان توافقها قبل توصيلها بالدراجة.

في شهر مايو، بعد جولات اختبار ناجحة، قام هوبجود برحلة مسافتها ثلاثة أميال بدراجة الكهربائية المصنوعة منزليًا ووصل إلى سرعة قصوى تبلغ 15 ميل في الساعة. ومندهشًا من ابتكاره، يخطط لتحسين التصميم في الإصدار القادم من خلال استخدام علبة مناسبة لتوضيب البطاريات وتجنب التعرض للأسلاك.

على الرغم من أن هوبجود يقر بأهمية اتخاذ التدابير الأمنية عند التعامل مع البطاريات لتجنب السخونة الزائدة والحرائق، إلا أنه يرى إمكانات في إعادة استخدام السجائر الإلكترونية المهملة التي ستذهب في غير حاجة إلى الهدر. يأمل في مشاركة المخططات التفصيلية مع الآخرين وحتى إقامة ورش عمل لتعليم الأشخاص كيفية بناء دراجاتهم الكهربائية باستخدام بطاريات سجائر إلكترونية قديمة بأمان.

أسئلة متداولة

  1. ماذا قام مارك هوبجود بتحويله إلى دراجة كهربائية؟
  2. كيف استخدم هوبجود بطاريات السجائر الإلكترونية القديمة في الدراجة؟
  3. ما هي سرعة الدراجة الكهربائية التي قام بصنعها هوبجود؟
  4. ما هي الاحتياطات الأمنية الهامة عند التعامل مع البطاريات؟
  5. ما هي الاستفادة المحتملة من إعادة استخدام بطاريات السجائر الإلكترونية القديمة للدراجات الكهربائية؟

مع ملايين السجائر الإلكترونية القابلة للاستخدام والخيارات المحدودة لإعادة التدوير المتاحة، يعتقد هوبجود أن هناك حاجة إلى وسائل بديلة لاستخدام بطاريات الليثيوم أيون من هذه السجائر. من خلال إعادة استخدام هذه البطاريات لصالح الدراجات الكهربائية، يظهر أن لها غرضًا قيمًا حتى نهاية دورة حياتها.

نمو صناعة الدراجات الكهربائية والتحديات المستقبلية

By

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *